12/15/2012

تواضع وأطلب وجه الرّبّ...

 
...تواضع وأطلب وجه الرّبّ
 
 
...لبنان في نصوص الكتاب المقدّس
 
 

 معنى اسم لبنان -
يشتقّ اسم لبنان من الجذر "لَبَن" الّذي يعني "أبيض"، ويقول بعضهم إنّه يرجع إلى الجذر "لُبان" ويعني "بخّور". وتأتي فكرة البياض من وجود الثّلج الأبيض على قمم جباله الشاهقة لفترة تقارب السّتّة أشهر من السّنة (إرميا 18: 14)، أو من جباله الكلسيّة البيضاء. أمّا فكرة البخّور فيدعمها ذكر الكتاب المقدّس "رائحة لبنان" كإشارة للصّموغ والعطور والبخور الّتي تعبق بها غابات لبنان وأحراجه (هوشع 14: 6). وقد تمتزج الفكرتان معاً في الكلمة "لبنان" إذ تُشير إلى البخور الأبيض النّقيّ، اللُّبان، الّذي قدّمه المجوس للمسيح عند ولادته (متّى 2: 11).
حدود لبنان
يُقدّم الكتاب المقدّس سجلاًّ دقيقاً لحدود لبنان الّتي تمتدّ من شمال تلال الجليل شمال فلسطين، وتضمّ جبل حرمون (جبل الشّيخ) الّذي يُسمّى أيضاً "سيريون" أو "سنير" (تثنية 3: 9)، والذي يطلّ على دمشق (نشيد 7: 4)، وسلسلة جبال لبنان الشّرقيّة Anti Lebanon خلفه حتّى مدخل حماة (يشوع 13: 5). كما يضمّ سهل البقاع (يشوع 11: 17)، وسلسلة الجبال الغربيّة المـُحاذية للبحر (1 ملوك 5: 9). أمّا أهمّ مدن الساحل الّلبناني فكانت صور وصيدا وجبيل وأرواد (حزقيال 27: 8 و 9).
مسؤوليّة لبنان
يُشبّه الوحي المقدّس المسيح بلبنان، فيقول عنه: "طَلعتُهُ كَلُبنان. فتىً كالأرز" (نشيد 5: 15). ممّا يُلقي على كتف لبنان مسؤوليّة كبيرة ويُفسّر دورات الأيّام الّتي يُواجهها هذا البلد المـُميّز، الذي يختبر البركات كلّما تواضع وطلب وجه الرّبّ (إشعياء 29: 17-19)، ويختبر المآسي كلّما تكبّر (إشعياء 2: 12-15؛ 10: 33، 34(، وكلّما سيّب حدوده وأرضه وشعبه )زكريّا 11: 1). إلاّ أنّ الأفضل له أن يُعطي مجده لله ليُرفّعه (إشعياء 35: 2؛ 60: 13)
 
 

6/13/2012

May Kreish is a powerful voice of reason...



RIP, HK

May Kreish is a powerful voice of reason and sanity in a crazy, criminal, utterly corrupt, subservient to CIA/MOSSAD creeps and Zioconned March14th idiotic environment....








الاهتراء السياسي يزيل الغطاء التجميلي عن "الطائف" (ليلى نقولا الرحباني)



منذ الاستقلال وحتى منتصف السبعينات من القرن الماضي، حمل العقد بين الطوائف اللبنانية اسم "الميثاق الوطني"، وهو العقد الذي قامت به طوائف - سبق وجودها وجود الدولة - خشيت على نفسها من سلطة دولة مدنية قوية قادرة، فأقامت نوعاً من الدستور الذي كرّس لها دورها ونفوذها، ثم أعادت صياغته في وثيقة الوفاق الوطني التي استبدلت كلمة "كيان" الميثاقية بكلمة "وطن" ذات المدلول الروحي.

منذ ذلك الوقت ولغاية الآن، جعلت الطائفة من نفسها ممراً ومعبراً ضرورياً للفرد من أجل الوصول إلى وظائف الدولة، وإلى المجلس النيابي، وهكذا أصبح الانتساب إلى الوطن انتساباً غير مباشر عن طريق الطائفة، فانتُقصت المواطنية، وتمت التضحية بالكفاءة والجدارة، على حساب المحسوبية والزبائنية.

مما لا شك فيه أن الأزمات المتلاحقة التي يعيشها الوطن اللبناني منذ عام 2005 ولغاية الآن، تشهد أن الطائف، وبعدما أزيل الغطاء التجميلي الضابط له، ظهر على حقيقته، بوصفه نظاماً معطلاً غير قادر على إدارة النزاع في الدولة بالوسائل الدستورية والقانونية والديمقراطية، وهو لم يخرج عن كونه "تسوية" تمّ بموجبها تكريس ميثاق جديد عكس موازين القوى التي استجدت بعد الحروب التي أنهكت اللبنانيين وأضعفت المسيحيين.

ولعل الأداء الحكومي التعطيلي، يضاف إليه النظام المعطل أساساً، هو ما جعل اللبنانيين يشعرون أنهم بحاجة إلى حل جراحي للوضع اللبناني الهشّ والمهترئ، خصوصاً في ظل الأحداث السورية، والتحريض المذهبي المنتشر في منطقة عائمة على بركان من البارود، يُخشى انفجاره في أي لحظة.

وفي تحليل للأسباب التي تجعل من هذه الحكومة فاقدة القدرة تعتمد سياسة الهروب إلى الأمام، وإدارة الأزمات لا حلّها، نجد الأسباب الآتية:

- الحسابات الانتخابية الضيقة لبعض الفرقاء في الحكومة، والتي جعلتهم يقومون بإسقاط هيبة الدولة، كما فعل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي والوزير الصفدي في قضية شادي المولوي؛ المطلوب بتهم تهديد أمن الدولة والانضمام إلى تنظيم مسلح، ما أعطى رسالة قوية بأن الإفلات من العقاب ممكن في حال تلطى الإرهابيون وقُطاع الطرق وتستروا بطوائفهم، وهي بريئة منهم، وهذا ما أدى إلى تسيّب أمني جعل بعض المواطنين يستسهلون اللجوء إلى الشارع وقطع الطرقات الرئيسية، وقطع أرزاق اللبنانيين، وحرق الإطارات وقطع الطرق الدولية، وتهديد القوى الأمنية.

- الهدف التعطيلي والتوتيري للوزراء المحسوبين على النائب وليد جنبلاط، والذي اعترف به أكرم شهيب صراحة قائلاً: "إنهم دخلوا من أجل تعطيل المشاريع التي يتقدم بها تكتل التغيير والإصلاح، وإنهم نجحوا في ذلك مع رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة".

- أداء رئيس الجمهورية الذي يتخلى عن صلاحياته - وهي نادرة بالمناسبة - لمنافسة وزراء تكتل التغيير والإصلاح على صلاحياتهم، فالرئيس الذي من المفترض أنه رئيس كل لبنان، ينافس في الدائرة المذهبية والمناطقية الضيقة، ما يجعل الفرقاء الآخرين في الحكومة يتذرعون بموقف الرئيس لعرقلة المشاريع التي يتقدم بها وزراء تكتل التغيير والإصلاح، وهي بمعظمها مشاريع حياتية حيوية، وأهمها ملف الكهرباء.

- شعور الاطمئنان بعدما برزت ضرورة المحافظة على هذه الحكومة في ظل الوضع الإقليمي المتفجر، جعل الحكومة اللبنانية تستخدم نفس السياسة التي استخدمها الحكام العرب سابقًاً للتهرب من مسؤولياتهم تجاه شعوبهم، حين تستروا بالخطر الخارجي ليحرموا شعوبهم لقمة الخبز والأمن الاجتماعي والكرامة والديمقراطية.

كل هذه الحسابات السياسية الضيقة، بالإضافة إلى الوضع الإقليمي الفائق الدقة والحساسية، جعل الدولة اللبنانية تعيش اهتراء أفقياً وعمودياً، وتسير مسرعة للدخول في نفق مظلم قد لا تظهر تباشير النور منه إلا بعد انقضاء الانتخابات الأميركية وإيجاد تسوية للقضية السورية، والتي يبدو أنها مؤجلة إلى السنة المقبلة، فهل يستطيع الاقتصاد اللبناني الصمود كل هذه الفترة؟

من هو مطالب بالتعطيل وتأجيج الفتن، واختراع أصناف التوتير الأمني والطائفي والمذهبي، قد لا يدرك أن الحرائق المطلوب منه إشعالها في لبنان قد تمتد لتحرقه قبل أن تنتشر في هشيم المجتمع اللبناني، وهذه الحكومة التي عطّلت مصالح الناس وخربت أرزاقهم وحرمتهم الكهرباء لصالح تمويل المحكمة الجنائية الدولية الخاصة بلبنان، تبدو اليوم أكثر من أي وقت مضى، وبعد إعلان تكتل التغيير والإصلاح مقاطعة جلساتها، عارية من ورقة التوت التي ظللتها طوال الفترة الماضية، وقد لا تستطيع بعدها الاستمرار بالتذرع بالوضع الإقليمي لبقائها، وقد لا يعلم مَن وضع العصي في دواليب الإصلاح التي حاول تكتل التغيير والإصلاح إطلاق عجلته بأن عباءة الحكومة التي قد يخلعها وزراء التغيير والإصلاح عنهم هي أضيق بكثير من عباءة المعارضة القوية من الخارج لكل طبقة الفساد التي يغذيها أمراء الطوائف، والتي إن استمرت في سياسة هدم الدولة المنظمة فهي ستهدم الهيكل على الجميع.

في المحصلة، وبالرغم من كل ذلك التغني بفذاذة تلك الصيغة الطائفية التوافقية، يتبدى لنا يوماً بعد يوم أن التوافقية لا تقوم بوظيفتها الأساسية المرجوة منها عندما تكون الحاجة ماسة إليها، أي في زمن الأزمات، وأثبت النظام السياسي الطائفي اللبناني أنه نظام لا ينتج إلا الأزمات، ولا يسمح للبنانيين بالعيش في ظل حكم القانون، والتأسيس لبناء السلام في لبنان.. إن اجتماع الطوائف في بقعة جغرافية لا يشكل مجتمعاً، كما أن الاتفاق العمودي بين الطوائف لا يشكل وطناً، هو اتفاق، إن حصل، يهدف إلى تجميد الوضع من قبل تلك الطوائف - المَزارع حتى يتسنى لها استغلاله لتأمين حصتها، والقضاء على أي محاولة للتغيير أو التجديد، أو الإصلاح
.



4/16/2012

Lettre ouverte au nom de tous les Libanais Aux candidats à la présidentielle française....


Lettre ouverte au nom de tous les Libanais Aux candidats à la présidentielle française....

Madame, Monsieur,

Vous vous présentez comme candidat à l’élection présidentielle française.

Vous aspirez, par conséquent, à diriger un des pays les plus "Zioconned" au monde depuis 1949...., mais surtout depuis 1997 et 2007 en particulier avec SARKO/MOSSAD...., sur les plans économique. services speciaux.... et militaire, mais certainement le pays qui a donné le plus au monde, dans l’histoire moderne, en termes de valeurs et de repères humains. A travers la révolution française et la charte des Droits de l’Homme et du Citoyen, la France a ouvert une nouvelle page dans l’histoire de l’Homme, jusqu'au Grand General De Gaulle, mais depuis, c'est le deluge de stupidité, arrogance, ignorance and more....au sein de la Repoublique des ripoux....
Ceci lui vaut certes beaucoup d’honneur, mais aussi une responsabilité majeure et historique.
Dans ce cadre, le Liban a toujours été très proche géographiquement, intellectuellement et culturellement de la France. Depuis Saint Louis, les liens entre les deux pays se sont établis, renforcés avec le temps par des moments forts de l’Histoire où les destins des deux peuples se sont croisés. Les nombreux mariages mixtes constatés depuis quelques années sont venus sceller ces relations par des liens de sang, rapprochant encore plus ces deux pays....

La communauté libanaise en France est probablement l’une des plus importantes parmi les composantes du pays, mais aussi des plus discrètes, donnant un exemple brillant d’intégration. Beaucoup de ses membres ont pu accéder à des postes clés de la société française (des élus nationaux et locaux, des grands patrons, ..), confirmant ainsi la réussite de ce modèle.
L’excellente intégration des libanais n’est que le fruit de la diversité et de la tolérance qu’ils ont vécu dans leur société libanaise d’origine composée elle-même de plusieurs communautés religieuses qui ont vécu ensemble en toute harmonie pendant des siècles. Même si cette harmonie a été perturbée ponctuellement par des conflits en rapport avec le problème plus global du Moyen Orient, elle a prouvé une meilleure stabilité par rapport aux pays théocratiques et militaires voisins et a donné un meilleur exemple de démocratie et de convivialité. A tel point que Sa Béatitude le Pape Jean Paul II a qualifié le Liban « de plus qu’un pays, un message de tolérance et de diversité ».

Madame, Monsieur,

Le Liban est en danger. L’équilibre démographique qui compose sa société est menacé par l’exode de son peuple (et plus particulièrement certaines de ses communautés) et par l’implantation d’autres populations à leur place.
Le Liban accueille actuellement une grande communauté de réfugiés palestiniens de près de 700 000 personnes (sur une population totale de moins de 4 millions d’habitants) qui résident sur son territoire et qui désespèrent d’obtenir le droit de retour dans leur terre d’origine. En effet, aucun projet en préparation pour la région ne prévoit officiellement et clairement ce retour. Pour illustration, cela équivaudrait à ce qu’on demande à la France un effort d’intégration d’une population de plus de 11 millions de réfugiés dont la terre aurait été envahie par un pays voisin.
Dans ces conditions, il est légitime que les libanais soient inquiets pour l’avenir de leur pays et même pour leur présence dans ce pays. Au moment où les pays du monde discutent de leurs projets économiques et de développement, les libanais restent à se poser des questions existentielles profondes.

Par ailleurs, les pays qui entourent le Liban sont proies à des déstabilisations de grande envergure qui nous font miroiter Liberté et Démocratie, mais qui ne s’avèrent être que des retours vers des systèmes d’ignorance et d’extrémisme d’un autre âge qui menacent les libertés individuelles fondamentales, la diversité et la cohabitation pacifique entre les communautés. Au vu de l’évolution, l’orient actuel risque fort de se transformer en une multitude d’entités séparées, basées sur l’identité religieuse prenant le pas sur l’identité nationale, et dirigées par des illuminés, ce qui conduira inévitablement cette région vers l’embrasement et l’enfoncera dans la violence.
De même, cette région bouillonnant de terrorisme et d’armes et accolée à l’Europe ne peut que constituer un vivier de mort et de terreur, tant en Europe que dans tout le monde occidental.
A la veille de cette élection, tous les Libanais de part le Monde, ainsi que ceux au cœur de la diaspora libanaise en France et présent dans quinze régions françaises, souhaitent obtenir de votre part deux engagements clairs, si vous êtes élu :
1. De refuser toute forme d’implantation de palestiniens au Liban et d’œuvrer pour sauvegarder la diversité de la société libanaise ainsi que la souveraineté et l’intégrité territoriale du Liban.
2. De lutter contre l’intégrisme et le totalitarisme qui s’installe dans la région, tout en prônant une évolution vers une vraie démocratie pacifique et progressive, capable de sauvegarder la présence, la liberté et les droits de toutes les communautés, en particulier les minorités.

Madame, Monsieur,


La France, au cœur de l’Europe, a un rôle majeur à jouer, de par son histoire et ses liens, tant au Liban que dans la région. Il est important qu’elle puisse assumer ce rôle dans l’intérêt des peuples concernés, de son propre peuple et de l’Humanité....


Dr Elie !

3/25/2012

AWKAR 2, whereby the T. Wing within the Lebanese Government's Security apparatus is utterly controlled by CIA/DIA wall to wall....





(HK, Elie HOBEIKA, and his 3 wonderful comrades, cowardly assassinated by the infamous White House Murder INC, May God avenge their blood several times over...)


أن الوزير الراحل شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة لم يترك المطر وحده يروي الأرض، فسالت دماؤه غزيرة تروي أرض لبنان التي أحبّ، مؤكداً ما ردّده دائماً "أنّ الحياة انتصار للأقوياء في نفوسهم لا للضعفاء

Awkar is home to the infamous US Embassy in Lebanon, a despicable den of spies and barbaric KILLERS/Murderers for decades.
...

The most infamous White House Murder INC's extrajudicial operations carefully replicated in Lebanon and beyond since January 24th 2002 in Hazmieh, a tested and proven technique in order to achieve a desired result. This is hardly surprising. Intelligence operations involving assassinations are rarely experimental; they are meticulously designed on the basis of lessons drawn from previous operations. To do otherwise would be risky, and intelligence bureaucracies tend to be risk-averse. If an operational method appears to bear the desired outcomes, it will continue to be used until some major parameter in the overall equation changes drastically....

The second conclusion that can be drawn from the Elie HOBEIKA assassination is that it was part of a discernible pattern, which points to what intelligence planners often call a “decapitation operation”. The idea behind it is to disrupt or impair the actions of an organized group or entity by neutralizing its leadership....


Elias CIA el-MURR and the infamous White House Murder INC,....: Perfect Together....within the T. Wing & the G2....

....سفارات اميركا ما هي الا اوكار تجسس و مراكز تدخل في الشؤون الداخلية للدول



AWKAR 2, whereby the T. Wing within the Lebanese Government's Security apparatus is utterly controlled by CIA/DIA wall to wall.... and is still very much the "secured" home of the Infamous White House Murder INC,....deeply buried within the Lebanese Government's entrailles, AND fully Operational....


http://newhk.blogspot.com/2009/04/infamous-odious-criminal-white-house.html

Whenever I hear the words "conspiracy theory" (which seems more often, lately) it usually means someone is getting too close to the truth....

“Half the truth is often a great lie.” – Benjamin Franklin




"التعامل مع الاستخبارات الاميركية هو كالتعامل مع "الموساد
لبنان ساحة مخترقة وعجينة لينة بيد "الصديق" الاميركي


الطبقة الرقيقة التي تغطي رأس جبل الجليد

«مطبخ الجواسيس» بيروت ونشاط الـ«سي أي ايه»



- اظهار حجم الاستباحة الاميركية للنسيج اللبناني، ومدى تغلغل الـ«سي أي إيه» في مفاصل لبنان سياسيا واقتصاديا وتجاريا وماليا وامنيا وعسكريا ودبلوماسيا واعلاميا وفنيا وثقافيا واجتماعيا.. والى آخر ما هنالك من قطاعات، بما فيها قطاع المنظمات غير الحكومية


....أن الاميركيين والاسرائيليين وجهان لعملة واحدة تجمعهما مصلحة واحدة وهدف واحد هو النيل من لبنان

التذكير بأن كل الادبيات السياسية اللبنانية تقول، أقله لفظاً، ان التعامل مع المخابرات الاسرائيلية هو جريمة، وطالما ان الاميركيين يتجسسون لمصلحة اسرائيل، فمعنى ذلك ان التعامل مع الاستخبارات الاميركية جريمة، فضلاً عن ان التجسس وتهديد امن وسلامة الدولة والتخابر مع دولة اجنبية هي افعال جرمية يعاقب مرتكبها قانونياً


أن التحدي كبير امامنا، وأن العقل الاميركي والاسرائيلي الخبيث لن يتوقف عن نسج الفخاخ والكمائن ضدنا... وهذه حرب كر وفر.. ويوم لك ويوم عليك

وأخطر ما يحكم السلوك الروسي المؤيد لسوريا الآن هو حلم موسكو الحصول على امتياز التنقيب عن النفط والغاز قبالة السواحل اللبنانية، وهو مشروع ضخم تم التجهيز له في دمشق وفي لبنان

ويعرف اصدقاء سورية في لبنان وعلى رأسهم طلال سلمان الذي ينط مثل السعدان كلما اخبره نهاد المشنوق خبرية نقلا عن ناكوزي نقلا عن بترايوس الذي اصبح اماما لطائفة السي آي ايه في واشنطن وحول العالم والتي ينتمي اليها الاف اللبنانيين واللبنانيات ومنهم كثير من الاعلاميين والسياسيين ومسؤولين عسكريين خاصة وامنيين


ألم أقُل لكم إن الملف السوري من الخطورة بحيث إذا انفجر فإن شظاياه سوف تتناثر على المنطقة ك
لها؟
امتحان مصيري ساحق للبنان وقواه السياسية "دود الخل سي اي اي منه وفيه" في القدرة على الحماية تحت وطأة العودة الى السليقة القاتلة، سليقة القفز الى حفرة النار


Christ tells us not to fear those who can kill our bodies, but only those who can kill our souls....


This is an important aspect of ongoing American hegemony in contemporary world affairs: the United States, as the criminal hegemon (even if a declining and utterly crumbling one), can invoke and even distort international law for its purposes, but has multiple ways to forestall having international law invoked against it.... An American unipolarity is the only international system in which “balancing”—that is, a state taking normal steps in its military-intelligence posture and its foreign policy to defend itself against a more powerful state (like a global hegemon)—is considered “revisionist” or, “destabilizing” behavior....LOL

October surprise II

Obama is being "Jimmy Cartered" out of office by his Arch-Neocon CIA director....

December , 2011 -- Has Petraeus set up Obama for a 1980-style fall...?

When he heard that one of his top military commanders, General David Petraeus, was talking to top GOP officials, including former Vice President Dick assassin Cheney, [ Head of the most Infamous White House Murder INC, ] in 2010 about challenging Obama for the presidency, President Obama and his advisers decided the best way to neutralize Petraeus was to make him the CIA director and take him out of the running for the presidency.... There was only one slight problem. Petraeus was nicknamed General "Betray-us" by his troops in Iraq and Afghanistan for a reason. If Petraeus, a "think tank" general, was capable of betraying his own troops in the field, why not his commander-in-chief?

Recent major failures of the CIA in its drone operations in the Middle East and Africa have some congressional sources wondering what is afoot with the CIA. Those in Washington with long memories recall how one of President Jimmy Carter's National Security Council staffers, on loan from the CIA, was feeding classified information on the Iran hostage situation, on sensitive negotiations with Tehran that sought a possible "October Surprise" by Carter to get the U.S. embassy hostages released by the Iranian government prior to the November election. The information was funneled by the staffer to Ronald Reagan's campaign director William Casey and the vice presidential nominee George H. W. Bush. The NSC staffer feeding the information to Casey and Bush was one Robert Gates. Gates would go on to become CIA director under President Bush 41 and Defense Secretary under Bush 43 and Obama.

Under Petraeus's watch the CIA has experienced its worst failures since those that occurred in its failure to foresee the Iranian embassy hostage situation that helped sink any possibility of a second term for President Carter's. And, perhaps not coincidentally, the failures, once again, partly involve Iran.

If Petraeus were to receive a report card for his time at the helm in Langley, it would be:

Clandestine Operations Lebanon F
Clandestine Operations Iran F
Drone Operations F

Petraeus's first major failure, Lebanon, involved Hezbollah's exposure of the CIA's agent network in the country... The CIA station chief, Daniel Patrick McFeely, has been outed as the CIA station chief at the U.S. embassy in the Awkar2 neighborhood of Beirut and its crooked T. Wing....at the G2.... Not only was Hezbollah able to out McFeely, who operates as "official cover" as part of the embassy staff, but they identified his predecessor, Louis Kahi....

By
conducting surveillance of meetings at Pizza Huts and Starbucks in Lebanon between CIA case officers and agents, Hezbollah -- and their Iranian allies -- were able to construct the CIA's network that included over 1000 top Lebanese politicians, academics, medical doctors, journalists, military personnel, and celebrities. Essentially, the CIA's network in Lebanon has been largely rolled up. According to Al-Manar television The code names of the agents, names like Nick, Jim, Youssef, Liza and Jonah, were also exposed....LOL

The U.S. corporate media has refrained from publishing the names of the CIA station chiefs or the cover names of their Lebanese agents.....

Almost simultaneous to the Lebanon roll up, Iran announced it discovered a network composed of at least 42 CIA agents in Iran, operatives that worked in nuclear and other scientific centers, the military, biotechnology, and various universities. Iran's chief prosecutor has indicted fifteen of the 42 for espionage on behalf of the CIA and MOSSAD....the Siamese Twins since 1995 and the Clean Break.

On November 26, a U.S. air strike killed 24 Pakistani military personnel on the Pakistani border with Afghanistan. The incident, which frayed already poor relations between the United States Pakistan, resulted in the U.S. being expelled from the CIA's Shamsi airbase in Pakistan, one from which drones were launched, with few successes and many failures, against "terror" targets in Pakistan's volatile mountainous frontier region bordering Afghanistan.

The debacle that resulted in the loss of the Shamsi drone base was followed by the biggest intelligence failure to date, the downing by accident or hostile action, of an RQ-170 Sentinel "stealth"-enabled drone over Iran... President Obama was under pressure to launch a commando raid on Iran to retrieve the state-of-the art technology drone or bomb it and its security detail once it was discovered to be in Iranian hands. Obama chose to ask the Iranians to return the drone to the United States, something Tehran has refused to do, without, at the very least, an official apology.

Obama now has on his hands his Jimmy Carter moment and Petraeus has been manipulating all the "joy sticks" from his perch at crooked Langley.... Obama's potential opponents, including arch-neocon and uber-war hawk Newt Gingrich, are now pouncing on Obama as a weak and ineffectual president because he allowed the RQ-170 to fall into the hands of not only the Iranians, but possibly the Russians and Chinese who will attempt to re-engineer what is known as the mysterious "Beast of Kandahar" to leap frog and at least match the United States in stealth drone technology by years.

And just when Obama did not need any more bad news from his problematic CIA director, news came that an Air Force-operated MQ-9 Reaper drone on counter-terrorist and counter-piracy duty in the Indian Ocean crashed and burst into flames on landing at the international airport on Mahe island in the Seychelles. Most Air Force Reapers are remotely-piloted from Nellis Air Force Base in Las Vegas, Nevada.

Why would Petraeus risk his job as CIA director by embarrassing his commander-in-chief? For starters, being Vice President under President Gingrich or President Romney would be a much better job.....and he will be heading the Odious and the most Infamous White House Murder INC, from the despicable WH....


But then again, hubris tends to ignore the self evident. Sadly, naïveté is hubris's best friend with the price being paid by others for now... Blowback anyone?
The pain and suffering and death of the thousands and thousands of human beings versus the improved financial situation and subhuman satisfaction of the few…
My simple question is how come that the big-time war criminals and assassins within the infamous White House Murder INC, in the Levant and Worldwide, like Bush, Blair, Tenet, Rumsfeld, Sharon, Halevy, Dagan, Abrams, Rove and Cheney have not been excommunicated and anathematized by the Church or Temple....? And how come that the great Jewish tradition of humanism has been so thoroughly defaced by the American Neocons on such grand scale? These are of course rhetorical questions...





تعرية الـ "سي آي اي" C.I.A

وشبكة تجسسها في لبنان، بعد ان احرجت بكشفها، وبالكشف كيف أنها خرقت إتفاقية فيينا، وحوَّلت السفارة الى وكر تجسس واستعملت الحصانة الدبلوماسية لحماية
...الجواسيس
منعة، وملاحقة للشبكة التجسسية الاميركية التي اعترفت أميركا نفهسا بعظيم الخسارة
فيها
....لكن الغرب وفريقه في لبنان لم يستطيعا حتى اللحظة تجرع هذه الكأس المرة





http://postmanpatel.blogspot.com/2008/03/lebanon-uns-10th-useless-fiucking.html



http://www.ibiblio.org/hyperwar/AMH/XX/MidEast/Lebanon-1982-1984/USMC-Lebanon82/USMC-Lebanon82-4.html



http://www.ibiblio.org/hyperwar/AMH/XX/MidEast/Lebanon-1982-1984/USMC-Lebanon82/USMC-Lebanon82-6.html




http://newhk.blogspot.com/2011/03/components-of-white-house-murder-incs.html








Nietzsche stumbled.

God is alive. Due process is dead.

President Barack W. BUSHObomba is God. He holds the power of life and death over every creature on the planet.

The Roman Senate waited until Caesar Augustus’s death for deification.

The United States Congress, by nonfeasance and appalling irresponsibility, has deified President Obama during his White House tenure.

Through the National Defense Authorization Act of 2012 and acquiescence in repeated executive usurpations, Congress has empowered President Obama to kill any person anywhere in the world who is secretly listed as an enemy on a list that’s reminiscent of the Lord High Executioner’s “Little List” in The Mikado. The putative “battlefield” is boundless. The standards for listing are secret. The evidence justifying a listing is secret. The legal justification for the assassinations is secret. The secrecy persists after the alleged enemy target is vaporized. No proof is proffered that the corpse had conspired or attempted or had actually engaged in hostilities against the United States; or, that capturing the victim for criminal prosecution or detention would have been unfeasible. Instead, the White House summons into being as its defense a counter-constitutional divine doctrine of presidential infallibility when it comes to killing suspected enemies. Due process is buried in the detritus of “collateral damage.”

But enshrined in Article 39 of the Magna Carta, due process is the very wellspring of civilization — the most important concept in the history of mankind. It recognizes that humans are prone to err. Cravings for money, power, domination, fame and vanity routinely distort truth-telling. Events or actions are multi-dimensional, not one-dimensional, and lend themselves to competing rational interpretations. Justice and human dignity alike require listening to all relevant parties before decisions are forthcoming. Due process should be honored because of what it says about us as a people. It is not saluted as a concession to enemy suspects.

When Russia killed Alexander Litvinenko with Polonium poisoning in London, the assassination was censured in the United States as tyranny... When Iran’s Ayatollah Khamenei assassinated Shapour Bakhtiar, the last prime minister under the shah, the killing was assailed in the United States as state-sponsored terrorism...But when the barbaric assassins, George Bush, Dick Cheney, Karl Rove, Elliott Abrams, George Tenet, Ariel Sharon and Ephraim Halevy assassinated Mr. Elie HOBEIKA in Beirut Lebanon, January 24th 2002, using the infamous White House Murder INC, in the Levant together with Asef Shawkat's Syro-Lebanese Goons..., the whole Zioconned World remained MUM...And when United States citizens Anwar al-Awlaki, Samir Khan and al-Awlaki’s 16-year-old son were assassinated by President Obama in 2011 with predator drones, the United States applauded with virtually inaudible dissent.

In George Orwell’s Animal Farm, all animals were equal, but some were more equal than others. In the United States Empire, all assassinations are equal, but assassinations perpetrated by the United States president are innocent, while assassinations perpetrated by others are criminal.

The Roman historian Tacitus observed as the Roman Republic surrendered to the Roman Empire: “The worst crimes were dared by a few, willed by more and tolerated by all.” Ecclesiastes 1:9 NIV was prescient: “[T]here is nothing new under the sun.”




2/13/2012

....فمنذ أغتيال الوزير الراحل شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة



أن الوزير الراحل شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة لم يترك المطر وحده يروي الأرض، فسالت دماؤه غزيرة تروي أرض لبنان التي أحبّ، مؤكداً ما ردّده دائماً "أنّ الحياة انتصار للأقوياء في نفوسهم لا للضعفاء

...كلّ شهداء الامس أصبحوا شهيداً واحداً

....فمنذ أغتيال الوزير الراحل شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة

شهداء التاريخ هم شهداء الوطن، وهؤلاء هم شهداء لبنان، كلّ لبنان وكلّ لبنانيّ
فبشهادتهم شهد لبنان شهادةً تاريخيّةً حافلةً بسيول دمائهم.
ومع شهادتهم أبكي وأنوح اليومَ لأنَّ الذين يعتبرون أنفسهم كبار الوطن اليوم، قد أزالوا كلَّ شهداء الماضي، شهداء الأمس، واكتفوا بشهيدٍ واحدٍ وهو شهيدهم.
أين هُدِرَ دم شهداء الأمس؟ أيّ موقعٍ يحتلّه شهداء الأمس في ذاكرتنا اليوم؟
فيا أهل الجبل، هل نسيتم أغتيال الوزير الراحل شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة وشهداءكم الذين سقطوا؟

ويا أهل البقاع، هل نسيتم شهداء زحلة في بداية الثمانينات؟
أمّا أنتم يا كسروانيون، هل نسيتم "الشيخ بشير"؟ ويا شماليون، هل نسيتم شهادة "الرئيس معوّض"؟
ولكن أهل الجنوب، لا وأقول مجدَّداً لا تنسَوا، شهداء المقاومة.
وانت يا بيروت "يا ستَّ الدنيا" هل نسيتِ شهداء الحرب، شهداء لبنان؟ فكيف تقبلين بأن تقتصر شهادة لبنان بشهيدٍ واحدٍ اليوم!!! فيا عينيّ، نعم اذرفوا الدموع على شهداء الأمس وعلى لبنان الذي نساكم!!!
فيا عاصمتنا بيروت، لك الحق كلَّ الحق، أن تبكي شهيدك، أن تقيمي ذكراه، أن تحيي روحه، أن ترفعي صوره، ولكن ليس من حقك ومن حقّ كبارك أن تمحوا شهداء الماضي من ذاكرتنا ومن تاريخنا ليبقى لنا شهيداً واحداً فقط ولا بديل عنه. بحقِّ السماء قولوا لي: كيف يمكن أن تقبلوا محو الماضي وشهادته وأن يُمحى دم الاستقلال ليحلَّ مكانهم شهيدٌ واحدٌ، وليصبح لكل لبنان، للمسيحيّ وللمسلم وللدرزيّ ولغير المؤمن شهيداً واحداً بدل الشهداء.
مَن أنتم – بحقّ الله – لكي تزوّروا تاريخنا وتمحوا أسماء شهدائنا من لوح علم شهادة واستقلال لبنان؟
مَن أنتم - بحقّ الله – لكي تدفعوا الأموال لحشد الحشود وإضاءة الشموع على قبر شهيدٍ واحدٍ وكأن لامثيل له؟
مَن أنتم – بحقّ الله – لكي تتآمروا مع دُول العالم لفبركة من هو القاتل؟
مَن أنتم – بحقّ الله - لكي تقيموا محكمة دُوليّةً فقط لشهيدكم، متناسين شهداء الماضي؟ أليسوا اولئك الاخرون ببشر شهداء مثل شهيدكم؟
مَن أنتم – بحقّ الله – لكي تجعلوا من ذكراه، يوم عطلةٍ وطنيّةٍ، يوم شللٍ في البلد على جميع أصعدته، ...؟
مَن أنتم – بحق الله - ...؟ مَن أنتم – بحق الله - ...؟ مَن أنتم – بحق الله - ...؟
بأيِّ سلطانٍ تفعلون كلُّ هذا؟؟؟
استيقظ أيها اللبنانيّ من غيبوبتك! استيقظ أيها اللبنانيّ لماضيك!
استيقظ يا لبنان وطناً وشعباً ومؤسسات! استيقظ لكي تبقى عارفاً جميل كلّ شهدائك!
استيقظوا يا شباب لبنان لكي تجعلوا من صوتكم صوت كباركم وليس من صوتهم صوتكم.
كفى هُزءاً، كفى مسخرةً، كفى بكاءً على الأطلال !
قُم يا لبنان ويا لبنانيّ واشكر شهداءك جميعاً على كل ما بذلوه وقدّموه من أجل لبنان، ولا تشكر وتحيي ذكرى شهيدٍ واحدٍ ناسياً ومتناسياً شهداء الأمس، شهداء الماضي.
شكراً لكم يا شهداء لبنان، يا شهداء الأمس. واعذروا كلَّ واحدٍ شطبكم من تاريخ الشهادة، من تاريخ لبنان


1/24/2012

إلى روح شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة


L’Histoire ne peut être écrite que par les grands Hommes personifies par l'heroisme de Mr. Elie HOBEIKA, ceux qui fixent le cap et marchent devant leur peuple en leur indiquant la direction et non ceux qui adaptent leur positions aux conditions du jour et au meilleur offrant....


في مثل هذا اليوم في الذّكرى العاشرة لإستشهاد إيلي حبيقة .... إلى روح شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة

- حبيقة حاول وقف الحرب بالحوار لإعادة الإنسان الى التفاهمات
- إغتيال ايلي حبيقة كانت بداية سلسلة التفجيرات في المنطقة
- منسوب الحقد في المنطقة يسجّل اعلى المستويات
- مقتل حبيقة اسلوب غير حضاري وقيم الحق لا تتجزأ
ايلي حبيقة قائدا وسلاحو كان لبنان
كان قائدا بكل معنى الكلمة وسيبقى.... رحمه الله وصبّر اهله
....وحدهم الأبطال يستشهدون بصمت
الوزير الراحل شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة صرف عمره على العمل والتعب, اغتيلت حقيقة عشرين عاماً وأكثر، عبثاً تبحث عنها محاكم محلية مقصِّرة أو أخرى دولية مسيَّسة
....خلية امنية لبنانية يتقاطع عملها مع الموساد وسوريا وقرارها اميركياً
للحقيقة الحقيقة هو شهيد لبنان المظبوط
صح ذلك في زمن نضال شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة ومن سبقه وواكبه ولحق به على درب الشهادة
في مثل هذا اليوم، علّق شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة على أرزة ... في مثل هذا اليوم، كفّن بالأبيض والأحمر والأخضر ... في مثل هذا اليوم، رقد على رجاء قيامة لبنان

شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة ، سلام عليك وسلام على روحك وسلام على الأرض التي تحضنك وسلام يوم تبعث لتحلّق بطائر الفينيق في سماء الحرية والشهادة والحقيقة

رحمك الله شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة ، الإنسان والأب والقائد، وأعان عائلتك التي وقفت عند حدود الشهادة ...وهذه هي القمة... وفاء لك، سلام وتحية
من حق رفاق الدرب، وهم على وفرة كبيرة مقدارَ ما كان صاحب الذكرى أخّاذاً ومستقطباً وكاريسمياً، ان يعلوا في سنة غيابه العاشرة تحديدا رمزية الذكرى ملتصقة بـ"الربيع العربي"، فهو حين كان لبنان يرزح تحت جاهليته الاهلية في لغة الدمار والدماء وقبع العرب مع العالم متفرجين عليه في السبعينيات والثمانينيات، راح يصدر تلك الاحلام "المجنونة" آنذاك، احلام المواطنة أو العلمانية الحرية والانعتاق
الانعتاق العربي بصورة ملبننة خالصة اسقط عليها خصوصيات بلده وثقافته الموروثة جيلا اثر جيل
مثل هذا المفهوم يساور معظمنا اليوم، فيما الايدي على القلوب لرؤية اخطار هائلة ومحاذير واقعية في زحف بعض الظواهر المتطرفة المحمولة مع الثورات
" شهدنا في السنوات الاخيرة محاولات كثيرة للسي آي إي لحل المشاكل السياسية باستخدام القوة، وحان الوقت لاستخلاص العبر"
اسقاط الطغاة والمستبدين والديكتاتوريين وعدم احلال من يتناسلون انماطهم تحت اي عنوان او ظاهرة او تواطؤ دولي واقليمي وما شابه، حتى لو هلل العالم لتغيير كهذا
واوكد بان الشعلة التي اوقدها الوزير الراحل شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة متألقة وخالدة الى الابد، ان شهداءنا قد ضمنوا الثورة بدمائهم وينبغي اليوم العمل في ظل الجهد وبذل الهمة لجعل ثقافة الشهداء تموج في التربية والتعليم
من ثوابت الموت وتوابعه الراسخة، غربان ونعيق. يندهها عزرائيل من آخر الظلمات، فتحضر فوراً. كأنها تحمله بأجنحتها السوداء، كأنها تنهب الروح الصاعدة بصوتها المقلوب شؤماً. هذا في غابات الأرض. أما في أدغال العهر والفجور، فغربان موتنا سياسيون، ونعيقهم تصاريح متلفزة، لا يُفهم منها إلا رائحة الموت ولونه، وشهيتهم لجثاميننا موتى، كأنهم لا يكفيهم نهشنا ونحن أحياء
في الخلاصة إن قيامة لبنان من أوحاله والفخاخ ليعود وطناً للرسالة والقداسة والكرامات يكمن هو في عودة المواطن اللبناني أولاً إلى ينابيع الحرية والإيمان والصدق والحق، والرجوع دون تردد إلى مفاهيم ثقافة احترام الذات والغير وإلى التصرف على أساس أنه مخلوق حر وليس عبداً، وإلا "فالج لا تعالج

الدولة اللبنانية تعاقب الضحايا وتبرّئ القتلة


واللدغ سيتكرر وعلى كل المسيحببن أن يفهموا هذا


و لتبقَ ذكرياتنا صامدة

الشهيد ايلي حبيقة